بينما تفخر العديد من المدارس النهارية بإعداد طلابها للجامعة ، تخطو المدارس الداخلية خطوة أخرى إلى الأمام لتجهيز المراهقين مدى الحياة.

يسهل الصعود إلى الطائرة بيئة من المشاركة المستمرة على مدار 24 × 7 مع الآخرين والتي من شأنها تسريع النمو الشخصي لطفلك. من خلال العديد من الأنشطة المتاحة في الحرم الجامعي ، من ألعاب القوى والموسيقى والفنون المسرحية ونوادي الاهتمامات والقيادة الطلابية إلى خدمة المجتمع ، سيتعلم طفلك من بعضه البعض ويطور معا الشجاعة والمرونة والدافع والشغف بالتميز. سيتعلم طفلك أن يكون لطيفا ورحيما وأن يدعم بعضه البعض من خلال الصعود والهبوط. خريجو المدارس الداخلية هم مراهقون واثقون مستعدون لمواجهة العالم وجعله أفضل معا. 

التعليم الداخلي ليس تعليما عاديا. الصعود إلى الطائرة يحدث فرقا كبيرا.